من هو الحكم حمادة القلاوي ويكيبيديا السيرة الذاتية
حكم مصري حاصل على شارة الفيفا الدولية.
يدير مباريات في الدوري المصري الممتاز و دوري أبطال إفريقيا.
أثار جدلاً واسعاً في موسم 2022-2023 بسبب بعض القرارات التحكيمية المثيرة للجدل، خاصة في مباراة المصري وفاركو.
تعرض لعقوبة الإيقاف من قبل لجنة الحكام المصرية بسبب عدم احتسابه ركلة جزاء صحيحة لفريق فاركو في مباراة ضد المصري

السيرة الذاتية للحكم حمادة قلاوي
وبدأ الحكم حمادة القلاوي مشواره كلاعب كرة قدم من خلال قطاع ناشئ نادي سوهاج والذي لمع نجمه فيه كرأس حربة تهافتت عليه أندية الصعيد للتعاقد معه قبل أن يستقر به الحال مؤخرا في فريق الطليحات بالقسم الرابع لرغبته في ممارسة معشوقته كرة القدم والحفاظ على مستواه البدني للاستمرار بقوة في مجال التحكيم وهو ما دفع بالمعلق أيمن الكاشف لمداعبته خلال مباراة سموحة وإف سي مصر في الأسبوع ال17 بالإشارة إلى قوته البدنية التي دفعت بلاعبي الفريقين لإحترام كل قراراته خلال المباراة.
حمادة القلاوي ومسيرتة المهنية
وبدأ القلاوي مشواره مع التحكيم المصري منذ موسم 2011 بعد أن إجتاز بنجاح كبير كل الاختبارات التي حددتها لجنة الحكام الرئيسية باتحاد كرة القدم وتم ترشيحه للسفر إلى معسكر الحكام بدولة فرنسا إضافة إلى قرار اللجنة باعتماده حكم رسمي من الدرجة الثالثة بعد نجاحه الكبير في المعسكرات التحكيمية التي حضرها وتم منحه قيادة مباراة المقاولون العرب والشمس في بطولة كأس مصر.
كم عمر حمادة القلاوي
وأكد حمادة القلاوي صاحب ال30 عاما أن إمكانياته الشخصية والبدنية وطموحه التحكيمي شجع لجنة الحكام للدفع به كحكم ساحة منذ أن تولي التحكيم بالدرجة الثالثة وهو ما ساعده كثيرا في مشوراه التحكيمي بالوصول للدوري الممتاز في سن صغيرة ليرتفع سقف احلامه بتحكيم مباراة الأهلي والزمالك والسفر لتمثيل التحكيم المصري في بطولة كأس العالم.
من هو الحكم حمادة القلاوي ويكيبيديا السيرة الذاتية
وأشار القلاوي أنه يعمل بجد من أجل تحقيق حلم التحكيم بالمونديال حيث إنه قام بشراء أدوات تدريب لاستخدامها في منزله مع دراسة كل المستجدات والقرارات الصادرة من لجنة التحكيم بالاتحاد الدولي لكرة القدم من واقع دراسته بكلية التربية الرياضية جامعة أسيوط وحصوله على درجة الماجيستير واستعداده لمناقشة الدكتوراة في قسم التدريب الرياضي بجانب عمله كأخضائي رياضي بجامعة سوهاج.
وكشف حمادة القلاوي أن تطبيق الإحتراف في مجال التحكيم هو السبيل الوحيد للخروج بالتحكيم المصري للعالمية خاصة أننا نمتلك مجموعة من الحكام الشباب الواعدين والذين يحتاجون للتفرغ فقط لمهنة التحكيم من خلال الحصول على مقابل مادي مناسب مثلما يحدث مع الحكام في دول العالم المتقدمة كرويا والتي لا يقل فيها الحكم عن اللاعب في النواحي البدنية والشكلية.