الفنانة لطيفة نظمي ويكيبيديا وحقيقة زواجها من رجل مريض، السيرة الذاتية، زوجها، عمرها، ديانتها
لطيفة نظمي ممثلة مصرية شهيرة، اشتهرت بأدوارها في المسرح والسينما خلال العصر الذهبي للسينما المصرية.

السيرة الذاتية
ولدت لطيفة نظمي في مدينة دمياط عام 1898، ونشأت في أسرة فقيرة.
بدأت لطيفة نظمي مشوارها الفني في منتصف العشرينيات من القرن الماضي، حيث انضمت إلى فرقة الفنان عزيز عيد المسرحية.
شاركت لطيفة نظمي في العديد من العروض المسرحية الناجحة، من أشهرها:
علي بابا (1926).
العروسة (1927).
أبو زيد الهلالي (1928).
الليالي الملاح (1929).
اكتشف الفنان يوسف وهبي موهبة لطيفة نظمي، وانضمت إلى فرقته المسرحية في عام 1930.
شاركت لطيفة نظمي في العديد من أفلام يوسف وهبي، من أشهرها:
عزيزة (1935).
سلامة (1937).
رصاصة في القلب (1938).
مجنون ليلى (1939).
عريس من إسطنبول (1941).
تميزت لطيفة نظمي بأدائها الطبيعي و بقدرتها على تجسيد مختلف الشخصيات، ما جعلها من أهم نجمات المسرح والسينما المصرية في تلك الفترة.
تزوجت لطيفة نظمي من طبيب مصري، ولكن زواجها لم يدم طويلاً.
تعرضت لطيفة نظمي لأزمة نفسية في أواخر الأربعينيات من القرن الماضي، اعتزلت على إثرها التمثيل واختفت عن الأنظار.
توفيت لطيفة نظمي في عام 1945، عن عمر يناهز 47 عامًا.
تركت لطيفة نظمي وراءها إرثًا فنيًا غنيًا، حيث ساهمت في إثراء المسرح والسينما المصرية بأعمالها المميزة.
الفنانة لطيفة نظمي: نجمة مصرية لامعة في سماء الفن
لطيفة نظمي ممثلة مصرية شهيرة، ولدت في مدينة دمياط في 6 ديسمبر 1898، ووافتها المنية في 22 فبراير 1945.
بدأت لطيفة نظمي مشوارها الفني في منتصف العشرينيات من القرن الماضي، وشاركت في العديد من الأعمال المسرحية و الأفلام السينمائية.
تميزت لطيفة نظمي بأدائها القوي و بتجسيدها لشخصيات متنوعة، ما جعلها من أهم نجمات المسرح والسينما المصرية في تلك الحقبة.
من أبرز أعمالها المسرحية:
علي بابا (1926).
العروسة (1927).
مجنون ليلى (1928).
الدنيا هزل (1929).
أهل الهوى (1930).
العصفور المليونير (1931).
المرأة الجديدة (1932).
ومن أشهر أفلامها:
خفير الدرك (1936).
ليلى بنت الغول (1937).
سلامة (1937).
عريس من إسطنبول (1941).
ابن البلد (1942).
غزوة بني قريظة (1943).
حياة لطيفة نظمي الشخصية:
تزوجت لطيفة نظمي من الطبيب محمد مصطفى، وأنجبت منه ابنة واحدة.
تعرضت لطيفة نظمي لظروف شخصية صعبة، حيث توفي زوجها بعد فترة قصيرة من زواجهما، كما توفيت ابنتها وهي طفلة صغيرة.
انعكست الظروف الشخصية الصعبة على حياة لطيفة نظمي الفنية، حيث قلت مشاركاتها في الأعمال الفنية في السنوات الأخيرة من حياتها.
وفاة لطيفة نظمي:
توفيت لطيفة نظمي في 22 فبراير 1945، عن عمر يناهز 46 عامًا.
تركت لطيفة نظمي إرثًا فنيًا غنيًا، ساهم في تطور المسرح والسينما المصرية.
ملاحظة:
كانت لطيفة نظمي من أوائل الممثلات المصريات اللاتي خرجن من دائرة الأدوار النمطية، و تجسدن شخصيات متنوعة.
واجهت لطيفة نظمي بعض الانتقادات في حياتها، خاصةً بعد زواجها من رجل ثري يُشاع أنه كان متزوجًا من أخرى.
ظلت لطيفة نظمي حتى وفاتها محبوبة من قبل الجمهور، و رمزًا للفنانة الموهوبة و المجتهدة.