قال تعالى " ، قالوا أنؤمن لك واتبعك الأرذلون المراد بالأرذلون
في قوله تعالى: "قَالُواْ أَنُؤْمِنُ لَكَ وَاتَّبَعَكَ الْأَرْذَلُونَ" (الشعراء: 111)، يُقصد بـ"الأرذلون" السفلة من الناس، أي الطبقة الدنيا أو الأقل مكانة في المجتمع. وقد ورد في تفسير الطبري أن "الأرذلون" هم الذين لا يُعتد بهم في الجاه والمال والنسب، مثل الحرفيين والفقراء. كما ذكر ابن عباس أن المقصود بهم الصاغة، وقال عكرمة: الحاكة والأساكفة. بالتالي، كان اعتراضهم على النبي نوح عليه السلام أنهم لا يرون أتباعه إلا من الطبقات الدنيا.
قال تعالى " ، قالوا أنؤمن لك واتبعك الأرذلون المراد بالأرذلون
الإجابة الصحيحة هي
السفلة من الناس