من هو حسين عطوي ويكيبيديا عمره زوجته أصله جنسيته ثروته
من هو حسين عطوي
زوجة حسين عطوي
عمر حسين عطوي
جنسية حسين عطوي
اولاد حسين عطوي
ديانة حسين عطوي
مهنة حسين عطوي
اهم اعمال حسين عطوي
من هو حسين عطوي
المقدمة
الشيخ حسين عطوي، أحد أبرز الشخصيات اللبنانية التي جمعت بين العلم والدعوة والمقاومة. وُلد في بلدة الهبارية الجنوبية عام 1968، وتربى في بيئة مقاومة، حيث استُشهدت والدته بقذيفة إسرائيلية عام 1977، مما زرع في نفسه حب الوطن والكرامة.
حصل على شهادة الدكتوراه في الدراسات الإسلامية، وكان أستاذًا جامعيًا وعضوًا في "المجلس العالمي للغة العربية".
لم تقتصر مسيرته على العلم والدعوة، بل انخرط في العمل المقاوم ضد الاحتلال الإسرائيلي، حيث أطلق صواريخ من جنوب لبنان باتجاه الأراضي المحتلة عام 2014، في خطوة اعتُبرت رد فعل على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
استُشهد في 22 أبريل 2025، إثر غارة إسرائيلية استهدفته في بلدة عيترون الجنوبية، ليُخلّد اسمه في سجل الشهداء الذين ضحوا من أجل وطنهم.
حسين عطوي عمره جنسيته أصله ديانته زوجته سيرته الذاتية

المعلومات الشخصية
الاسم الكامل: حسين عطوي
تاريخ الميلاد: 1968
مكان الميلاد: بلدة الهبارية، جنوب لبنان
التحصيل العلمي: دكتوراه في الدراسات الإسلامية
المهنة: أستاذ جامعي، عضو في "المجلس العالمي للغة العربية"، خطيب مسجد
الانتماء السياسي: عضو في الجماعة الإسلامية اللبنانية
تاريخ الاستشهاد: 22 أبريل 2025
مكان الاستشهاد: بلدة عيترون، جنوب لبنان
النشأة والتكوين العلمي
وُلد حسين عطوي في بلدة الهبارية الجنوبية عام 1968، وهي بلدة تقع على السفح الغربي لجبل الشيخ، وتربطها حدود مع سوريا وفلسطين المحتلة.
تربى في بيئة مقاومة، حيث استُشهدت والدته بقذيفة إسرائيلية عام 1977، مما زرع في نفسه حب الوطن والكرامة.
حصل على شهادة الدكتوراه في الدراسات الإسلامية، وكان أستاذًا جامعيًا وعضوًا في "المجلس العالمي للغة العربية".
المسيرة الدعوية والثقافية
عمل الشيخ حسين عطوي في مجال الدعوة والتعليم، حيث كان أستاذًا جامعيًا وعضوًا في "المجلس العالمي للغة العربية".
كان له دور بارز في نشر الثقافة الإسلامية وتعليم اللغة العربية، بالإضافة إلى مشاركته في العديد من الأنشطة الثقافية والدعوية.
الانخراط في العمل المقاوم
لم تقتصر مسيرته على العلم والدعوة، بل انخرط في العمل المقاوم ضد الاحتلال الإسرائيلي، حيث أطلق صواريخ من جنوب لبنان باتجاه الأراضي المحتلة عام 2014، في خطوة اعتُبرت رد فعل على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
في مقابلة له، قال: "بالنسبة إليّ، إنها مسألة ثأر مفتوح مع الإسرائيلي، ومتى أستطيع إليه سبيلاً لن أتردد".
الاستشهاد
استُشهد الشيخ حسين عطوي في 22 أبريل 2025، إثر غارة إسرائيلية استهدفته في بلدة عيترون الجنوبية، ليُخلّد اسمه في سجل الشهداء الذين ضحوا من أجل وطنهم.
الحياة الشخصية والعائلية
تزوج الشيخ حسين عطوي من السيدة فاطمة، وأنجب منها أربعة أبناء: خديجة، حسن، زينب، وعلي.
توفيت ابنته خديجة في 16 فبراير 2025، إثر إصابتها برصاص الاحتلال الإسرائيلي أثناء محاولتها الدفاع عن بلدة حولا الجنوبية.
الخاتمة
يُعتبر الشيخ حسين عطوي رمزًا من رموز المقاومة والعلم في لبنان، حيث جمع بين العلم والدعوة والمقاومة.
تُخلّد ذكراه في قلوب اللبنانيين، وسيبقى اسمه محفورًا في تاريخ المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي.