ناهد زيدان ويكيبيديا عمرها زوجها أصلها ديانتها ثروتها
ناهد زيدان
زوجة باسل خياط
عمر ناهد زيدان
ديانة ناهد زيدان
أصل ناهد زيدان
السيرة الذاتية ناهد زيدان
أعمال ناهد زيدان
انستقرام ناهد زيدان
أبناء باسل خياط
ناهد زيدان ويكيبيديا
من هي ناهد زيدان
ناهد زيدان هي شخصية بارزة جذبت اهتمام جمهور الفن العربي، ليس من باب العمل الفني أو الاعلامي، بل من باب قربها من احد النجوم البارزين في عالم الدراما السورية والعربية، الفنان باسل خياط. وبالرغم من أنها لا تفضل الظهور الإعلامي، إلا أن اسمها يتردد كثيرًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام بسبب علاقة الحب العميقة والمعلنة التي تجمعها بزوجها، وحرصه الدائم على إظهار الامتنان والولاء لها.
معلومات شخصية عن ناهد زيدان
الاسم الكامل: ناهد زيدان
تاريخ الميلاد: 10 ديسمبر
الجنسية: سورية
الديانة: الإسلام – من أهل السنة والجماعة
الإقامة: دبي، الإمارات العربية المتحدة
الحالة الاجتماعية: متزوجة
اللغة الأم: العربية
المهنة: ربة منزل
عدد الأبناء: اثنان – شمس وإيزابيل
---
السيرة الذاتية لناهد زيدان
ناهد زيدان ليست فنانة ولا إعلامية، لكنها استطاعت أن تأخذ مكانًا في ذاكرة الجمهور العربي من خلال حبها العميق لزوجها الفنان باسل خياط. ولدت ناهد في سوريا وترعرعت هناك، إلى أن شاءت الأقدار أن تلتقي بباسل في فترة مليئة بالتحولات. لفتت نظره من أول مرة، وكان إعجابه بها صريحًا، لينتهي هذا اللقاء بولادة علاقة عاطفية قصيرة لكنها صادقة، أثمرت عن زواج هادئ ومتين.
اختارت ناهد أن تعيش حياتها بعيدًا عن الأضواء، رغم أنها زوجة نجم درامي لامع. وفضّلت أن تبقى في ظل زوجها، تدعمه في مسيرته الفنية، وتكون السند الحقيقي له في الخلفية، دون أن تدخل في صراع الشهرة أو التنافس الإعلامي.
---
عمر ناهد زيدان
رغم عدم الإعلان الرسمي عن سنة ميلادها، فإن أغلب المصادر تشير إلى أن ناهد زيدان في بداية الثلاثينات من عمرها. فارق السن بين ناهد وزوجها باسل خياط ليس كبيرًا، وهذا ما ساعد على الانسجام والتفاهم بينهما، خصوصًا في تربية الأبناء والحفاظ على دفء الأسرة وسط زحام حياة الفنانين.
---
زوج ناهد زيدان
زوج ناهد زيدان هو النجم السوري باسل خياط، المولود عام 1977 في سوريا. بدأت مسيرته الفنية في سن مبكرة جدًا، حيث كان يظهر على المسرح منذ الطفولة، ثم درس في المعهد العالي للفنون المسرحية مع نخبة من ألمع الفنانين السوريين مثل قصي خولي وسلافة معمار.
باسل خياط شارك في أعمال درامية ضخمة مثل: "صلاح الدين الأيوبي"، "طوق الياسمين"، "حرب أهلية"، و"الجنون". ورغم انشغاله المستمر، إلا أن العلاقة بينه وبين ناهد قائمة على الاحترام والتفاهم والخصوصية الشديدة. وقد صرّح في أكثر من مناسبة بأنه يرفض عمل زوجته خارج البيت، ليس من باب التقليل من قدر المرأة، بل لحمايتها ورغبته في أن تعيش حياة مستقرة بعيدة عن ضغط الأضواء.
---
أصل ناهد زيدان
تنحدر ناهد زيدان من أصول سورية خالصة. ولدت في سوريا وعاشت فيها سنوات شبابها الأولى، قبل أن تنتقل مع زوجها إلى دولة الإمارات بعد تصاعد الأحداث السياسية في سوريا. اختيارهم للإقامة في دبي جاء من باب الأمان والاستقرار ووفرة فرص العمل، خاصة مع انخراط باسل خياط في أعمال عربية مشتركة.
---
ديانة ناهد زيدان
تدين ناهد زيدان بالإسلام، وهي من الطائفة السنية. وتُعرف بأنها ملتزمة بتعاليم دينها، وتحرص على أن ينشأ أبناؤها على القيم الدينية والأخلاقية السليمة. ديانتها لا تُذكر كثيرًا في الإعلام، لأن أسلوب حياتها قائم على الخصوصية، لكن كل من يعرفها يؤكد على تدينها وهدوئها.
أعمال ناهد زيدان
رغم ما يُشاع عن شهرتها على مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أن ناهد زيدان لا تعمل في مجال الفن أو الإعلام. هي ربة منزل بكامل المعنى، ومكرسة حياتها لعائلتها. ظهرت في بعض الصور العائلية فقط على حسابات باسل خياط، لكنها لا تشارك في لقاءات تلفزيونية أو منصات ترويجية.
وحتى حسابها على إنستقرام، رغم متابعته من قبل عدد كبير من المعجبين، فإنه لا يظهر تفاصيل كثيرة عن حياتها اليومية، بل يُستخدم غالبًا لتوثيق لحظات عائلية محددة.
ناهد زيدان تُرافق باسل خياط إلى مهرجان عربي وتظهر بإطلالة مميزة
في آخر ظهور لها، شوهدت ناهد زيدان برفقة زوجها باسل خياط خلال مشاركته في مهرجان فني أقيم في العاصمة الإماراتية أبوظبي. وقد لفتت الأنظار بأناقتها الهادئة وإطلالتها التي جمعت بين البساطة والرقي، حيث ارتدت فستانًا محتشمًا من تصميم عربي، واكتفت بمكياج خفيف.
هذا الظهور النادر جاء مفاجئًا، خصوصًا أن ناهد اعتادت الابتعاد عن الأضواء. لكن يبدو أن المناسبة الخاصة دفعتهما للظهور معًا. وقد حرص باسل خلال الحدث على الإمساك بيدها طوال الوقت، في لقطة أثارت إعجاب الحضور، وعكست مدى التقدير والحب الكبير الذي يكنّه لها.
ختامًا، تبقى ناهد زيدان مثالًا للزوجة الهادئة التي اختارت أن تكون خلف الكواليس، لكنها رغم ذلك أصبحت رمزًا للحب الصادق والدعم غير المشروط، في زمنٍ أصبح فيه البريق أهم من الجوهر.