يومي خوري ويكيبيديا، عمرها أصلها ديانتها زوجها ثروتها
يومي خوري
الدكتورة يومي
يمنى خوري
زوج يومي خوري
عمر يومي خوري
ديانة يومي خوري
أصل يومي خوري
من هي الدكتورة يومي
أعمال يومي خوري
انستغرام يومي
يومي بيوتي
زواج يومي خوري
من هي يومي خوري
في عالم التواصل الاجتماعي، حيث تكثر الوجوه وتختلط الأسماء،. ولكن تبرز شخصيات تمكنت من حجز مكانا بارزا لنفسها في قلوب المتابعين، بفضل حضورها اللافت، ونشاطها المتنوع. من بين هذه الأسماء، لمع نجم يومي خوري، المعروفة بلقب "الدكتورة يومي"، والتي تمكنت من الجمع بين الجمال والذكاء، وأثبتت أن التأثير لا يُقاس بعدد المتابعين فقط، بل بما تقدمه من محتوى وشخصية حقيقية خلف الشاشة. في هذا المقال، نغوص في تفاصيل حياتها، ونكشف أسرار سيرتها، وأعمالها، وآخر مفاجآتها التي صدمت جمهورها.
يومي خوري عمرها جنسيتها أصلها ديانتها زوجها ثروتها اولادها سيرتها الذاتية
معلوماتها الشخصية
الاسم الحقيقي: يمنى خوري
الاسم المعروف به: الدكتورة يومي
الشهرة على السوشيال ميديا: youmi.kh
العمر: 28 سنة
الجنسية: لبنانية
مكان الولادة: لبنان
الديانة: مسيحية
الحالة الاجتماعية: متزوجة
اسم الزوج: لم يُعلن رسميًا، ولكن الحرف الأول من اسمه "G"
المجال المهني: خبيرة تجميل – مؤثرة على مواقع التواصل – صاحبة علامة "يومي بيوتي"
السيرة الذاتية للدكتورة يومي خوري
ولدت يمنى خوري في لبنان، وعُرفت لاحقًا عبر منصات التواصل باسم الدكتورة يومي. ورغم أن لقب "دكتورة" أثار كثيرًا من الجدل والتساؤلات، إلا أن الجمهور اعتاد استخدامه كتعبير عن شخصيتها المؤثرة في مجال التجميل والرعاية الذاتية. منذ بداياتها، أظهرت يومي شغفًا واضحًا بالجمال والموضة، ما دفعها لدخول عالم الميك آب والتجميل من بابه الواسع.
بفضل جاذبيتها وحضورها المميز، بدأت رحلتها على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث شاركت جمهورها بتجاربها الشخصية، وروتيناتها الجمالية، وأفكارها في الحياة. ومع مرور الوقت، تحوّلت يومي من مجرد "فاشينيستا" إلى شخصية لها كيان تجاري خاص بها، إذ أسست علامة "Youmi Beauty" التي تقدم منتجات العناية بالبشرة والشعر.
عمر يومي خوري
رغم الشائعات المتكررة التي طالتها، خرجت الدكتورة يومي مؤخرًا في فيديو لتكشف عن عمرها الحقيقي بكل صراحة. وأكدت أنها تبلغ من العمر 28 عامًا فقط، نافية بذلك كل الأخبار التي تحدثت عن كونها من مواليد الثمانينات. هذه الشفافية زادت من ثقة جمهورها بها، وأثبتت أنها لا تخشى الحديث عن التفاصيل الشخصية عندما تقتضي الحاجة.
زوج يومي خوري
أثار زواج يمنى خوري ضجة كبيرة عبر مواقع التواصل، خاصة أنها كانت تتعمد في السابق إبقاء حياتها العاطفية بعيدة عن الأضواء. المفاجأة الكبرى كانت إعلانها المفاجئ عن عقد قرانها، من دون الكشف الكامل عن هوية الزوج، مكتفية فقط بالإشارة إلى أن أول حرف من اسمه هو "G".
المتابعون انشغلوا بالتكهنات، فيما اختارت يومي الحفاظ على خصوصية علاقتها، معتبرة أن الحب الحقيقي لا يحتاج إلى تبريرات أو ضجيج إعلامي. ما عُرف حتى الآن أن زوجها من جنسية غير لبنانية، ويبدو أنه من خارج الوسط الفني والإعلامي، وهو ما قد يكون أحد أسباب إبقائه بعيدًا عن الكاميرات.
أصل يومي خوري
تنتمي يومي خوري إلى أصول لبنانية خالصة، وتفتخر دائمًا بهويتها الوطنية في منشوراتها، وخصوصًا عندما تسافر وتمثل بلدها في فعاليات أو مشاريع خارجية. ومع أن مظهرها العصري قد يعطي انطباعًا غربيًا للبعض، إلا أن طريقتها في الحديث، وتعليقاتها الاجتماعية، وحتى لهجتها، كلها تعكس انتماءها القوي للبيئة اللبنانية الشرقية.
ديانة يومي خوري
صرّحت الدكتورة يومي في عدة مناسبات أنها تنتمي إلى الديانة المسيحية، وتحديدًا إلى الطائفة المارونية. وقد ظهرت في فيديو شهير داخل إحدى الكنائس، في مشهد ديني مؤثر رفقة طفل صغير، مما أثار إعجاب متابعيها الذين قدّروا هذا الجانب الروحي من شخصيتها.
رغم أن الدين ليس محورًا أساسيًا في محتواها، إلا أن احترامها لكل الأديان وانفتاحها على الثقافات المختلفة جعل منها شخصية محبوبة لدى جمهور متنوع.
أعمال يومي خوري
تنوعت أعمال يمنى خوري ما بين الجمال، والموضة، والإعلانات، وحتى المشاريع الخاصة. فهي ليست مجرد وجه جميل على إنستغرام، بل امرأة أعمال طموحة تمتلك رؤية واضحة. من أبرز أعمالها:
علامة Youmi Beauty: وهي ماركة متخصصة بمنتجات العناية بالبشرة والشعر، لاقت رواجًا كبيرًا في لبنان وخارجه.
محتوى جمالي وتعليمي: تقدّم نصائح في التجميل والعناية الذاتية بطريقة مبسطة وجذابة.
إعلانات تجارية: تعاونت مع العديد من العلامات التجارية المحلية والعالمية كمؤثرة موثوقة.
ورش عمل ومحاضرات: سبق لها أن شاركت في لقاءات تعليمية وجلسات تحفيزية عن تطوير الذات والجمال.
ما يميزها عن غيرها هو صدقها في التوصيات، وشغفها الحقيقي بما تقدمه، وهو ما أكسبها ثقة فئة كبيرة من النساء، خاصة الشابات الباحثات عن الجمال الطبيعي.
زواج يومي خوري يشعل مواقع التواصل!
في مفاجأة من العيار الثقيل، أعلنت الدكتورة يومي عبر حسابها الرسمي على إنستغرام عن دخولها القفص الذهبي. الفيديو الذي نشرته من داخل المسجد أو الكنيسة (بحسب ما فُهم من اللباس الديني للشيخ أو الكاهن) أظهر لحظة عقد القران، وسط أجواء رومانسية وهادئة، دون أي بهرجة إعلامية.
اللافت أن يومي لم تظهر وجه زوجها، واكتفت بمشاركته من الخلف أو عبر لقطات رمزية، وكتبت: "الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.. بداية جديدة مع نصفي الثاني، G."
وتعليقًا على الحدث، قالت في فيديو آخر: "أنا مش بس دكتورة جمال.. أنا امرأة عرفت كيف تختار شريك حياتها بعيد عن الشهرة."
الجمهور تفاعل مع الخبر بكثافة، مهنئين ومتسائلين عن هوية هذا الزوج الغامض، بينما اكتفت يومي بالقول: "كل شيء بوقته حلو."
الختام
تبقى يومي خوري واحدة من أكثر الشخصيات النسائية تأثيرًا في العالم العربي، ليس فقط بسبب جمالها وأناقتها، بل بفضل ذكائها، وحرصها على تقديم الأفضل دومًا. رحلتها لم تنتهِ بزواجها، بل قد تكون بدأت فصلًا جديدًا أكثر نضجًا وتوازنًا بين الحياة الشخصية والمهنية. وبما أنها اعتادت مفاجأة جمهورها، فنحن بالتأكيد بانتظار ما ستكشف عنه في المرحلة المقبلة.