يُكره استقبال القبلة، أو استدبارها عند قضاء الحاجة في غير البنيان. صواب خطأ
الحديث الشريف ينهى عن استقبال القبلة أو استدبارها عند قضاء الحاجة في غير البنيان. أي في الأماكن المكشوفة مثل الصحراء أو الحقول. وذلك تعظيمًا للقبلة وتجنبًا لكل ما يسيء إليها.
الأدلة على ذلك:
الأحاديث النبوية: وردت أحاديث صحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم نهت عن استقبال القبلة أو استدبارها عند قضاء الحاجة في غير البنيان.
تعظيم القبلة: القبلة هي بيت الله الحرام، وهي أشد الأماكن حرمة، فوجب تعظيمها وتجنب كل ما يسيء إليها.
الجواز في البنيان:
أما في البنيان (أي الحمامات والمراحيض)، فذهب جمهور العلماء إلى جواز استقبال القبلة أو استدبارها، وذلك لوجود ساتر يحجب القبلة.
يُكره استقبال القبلة، أو استدبارها عند قضاء الحاجة في غير البنيان. صواب خطأ
الاجابة الصحيحة هي
صواب .
لماذا يكره ذلك في غير البنيان؟
الوضوح: في الأماكن المكشوفة يكون استقبال القبلة أو استدبارها واضحًا وجليًا، مما يؤدي إلى التقليل من احترامها.
التجنب: من باب الاحتياط والتوقي من الوقوع في المحرم، فالأفضل تجنب استقبال القبلة أو استدبارها في أي مكان.