حد القذف جلد مئة عام جلد ثمانين جلدة ولاتقبل له شهادة لاعليه عقوبة
القذف هو إسناد الزنا إلى شخص بريء، وهو من أشد الجرائم التي تضر بالناس في عرضهم وشرفهم. وقد شرع الله تعالى حدًا لهذا الجرم الشنيع لحفظ الأعراض وحماية المجتمع من الفساد.
حكم القذف:
الحد: حد القذف هو جلد ثمانين جلدة، وذلك لردع القاذف وتنبيه الآخرين على خطورة هذه الجريمة.
سقوط الشهادة: لا تقبل شهادة القاذف في أي قضية بعد إثبات القذف عليه، وذلك لعدم أمانته وعدم مصداقيته.
أسباب تشريع حد القذف:
حفظ الأعراض: القذف يضر بالعرض والشرف، وهو من أعظم الحقوق التي يجب حمايتها.
ردع المجرمين: حد القذف يردع الناس عن ارتكاب هذه الجريمة الشنيعة.
تنقية المجتمع: القذف يفسد المجتمع ويؤدي إلى انتشار الكراهية والعداوة، فتشريع الحد يهدف إلى تنقية المجتمع من هذه الآفة.
حد القذف؟
جلد مئة عام جلد ثمانين جلدة ولاتقبل له شهادة لاعليه عقوبة
الاجابه الصحيحه هي
حد القذف هو جلد ثمانين جلدة ولا تقبل له شهادة.
الشروط الواجب توافرها في القذف:
أن يكون القذف صريحًا: أي أن يكون القاذف قد ذكر اسم المجني عليه صراحة واتهمه بالزنا.
أن يكون المجني عليه حرًا: إذا كان المجني عليه عبداً فلا يقع عليه حد القذف.
أن يكون القذف في مجلس عام: أي أن يكون القذف قد سمعه أكثر من شخص واحد.