ما منزلة هي الصلاة في حياة المسلم
منزلة الصلاة في حياة المسلم عظيمة ورفيعة، فهي الركن الثاني من أركان الإسلام. وقد أكد الإسلام على أهميتها وأوجبها على كل مسلم بالغ عاقل.
أهمية الصلاة في حياة المسلم تتمثل في عدة نقاط:
الصلة بالله: الصلاة هي أركان الإسلام التي تربط العبد بربه، وتقربه منه، وتجعله يشعر بحضوره الدائم.
الطهارة والنقاء: قبل أداء الصلاة، يتوضأ المسلم، وهذا التطهير يزيد من نقاء القلب والروح.
الاطمئنان والسكينة: تؤدي الصلاة إلى طمأنينة القلب وراحة النفس، وتساعد على التخلص من الهموم والاكتئاب.
الانضباط والترتيب: الصلاة تجعل المسلم منتظمًا في حياته، وتدربه على الانضباط والالتزام بالمواعيد.
ماهي منزلة الصلاة في حياة المسلم؟
الاجابة الصحيحة هي
فهي أول ما أوجبه الله من العبادات هي أطهر شعائر العبادة، وهي عمود الإسلام ، فقد فرضها الله تعالى على كل مكلف، الذكر والأنثى، والحاضر والمسافر، والصحيح والمريض .
التواضع والخضوع: في الصلاة، يخضع المسلم لله تعالى، ويعترف بضعفه وقوته، مما يزيد من تواضعه وخضوعه.
التذكير بالآخرة: تذكر الصلاة المسلم بالآخرة والحساب، وتحفزه على فعل الخير والابتعاد عن الشر.
الوقاية من المعاصي: الصلاة تعمل كحاجز يحمي المسلم من ارتكاب المعاصي والذنوب.
فضل الصلاة:
أول ما يحاسب عليه العبد: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن أول ما يحاسب عليه العبد الصلاة، فإن صلحت صلح سائر عمله، وإن فسدت فسد سائر عمله".
نور وبرهان: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من حافظ عليها كانت له نورا وبرهانا ونجاة يوم القيامة".
عمود الدين: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة".