الاعتقاد بأن لبعض الأولياء والصالحين أو الأئمة التصرف في الكون وتدبيره هو شرك في
الاعتقاد بأن لبعض الأولياء والصالحين أو الأئمة التصرف في الكون وتدبيره هو شرك في التوحيد، وتحديدًا شرك في الربوبية.
فالتوحيد في الربوبية يعني الاعتقاد بأن الله وحده هو الذي يملك التصرف في الكون، من خلق ورزق وموت وحياة، وأنه لا شريك له في تدبير الأمور. عندما يُعتقد أن هناك كائنات بشرية، سواء كانوا أولياء أو أئمة، لهم القدرة على التحكم في الكون أو تصريف الأمور، فإن ذلك يعتبر اعتداء على اختصاص الله في تدبير شؤون الكون، وبالتالي يعد شركًا في الربوبية.
في الإسلام، يجب على المسلمين أن يؤمنوا بأن الله هو الوحيد الذي يملك هذه القدرة المطلقة، وأن أي اعتقاد بخلاف ذلك يتناقض مع عقيدة التوحيد التي هي أساس دين الإسلام.
الاعتقاد بأن لبعض الأولياء والصالحين أو الأئمة التصرف في الكون وتدبيره هو شرك في؟
الاجابه
ب – الربوبية