0 تصويتات
بواسطة (658ألف نقاط)

المراد بالغلو في الأنبياء والصالحين المبالغة في تعظيمهم. صح. خطأ

المراد بالغلو في الأنبياء والصالحين هو:
> المبالغة في تعظيمهم بما يخرج عن حدود الحق، كأن يُرفَعوا فوق منزلتهم التي أنزلهم الله إياها، أو يُنسب إليهم ما لا يجوز إلا لله عز وجل، مثل: دعاؤهم من دون الله، أو اعتقاد أنهم يعلمون الغيب، أو أنهم يملكون النفع والضر.
ومن الأمثلة على الغلو:
القول بأن الأنبياء يعلمون الغيب المطلق.
طلب الحاجات منهم بدلاً من التوجه إلى الله.
رفعهم إلى درجة الألوهية أو الشرك.
قال النبي صلى الله عليه وسلم:
> "إياكم والغلو، فإنما هلك من كان قبلكم بالغلو."
(رواه النسائي)
الخلاصة:
الغلو هو مجاوزة الحد المشروع في المدح أو التقدير، وهو منهي عنه، خاصةً في حق الأنبياء والصالحين.
السؤال هو 
المراد بالغلو في الأنبياء والصالحين المبالغة في تعظيمهم. صح. خطأ 
الإجابة الصحيحة هي 
صح 

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (658ألف نقاط)
 
أفضل إجابة
المراد بالغلو في الأنبياء والصالحين المبالغة في تعظيمهم. صح. خطأ

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى موقع صفحة معلم، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...