سبب تحريم التمائم القرآنية لانه قد يكون فيها امتهان للقران لايوجد فيها اي محذور شرعي لانه تقليد للهندوس
حرمة تعليق التمائم القرآنية ترجع إلى عدة أسباب رئيسية:
امتهان القرآن: عندما يتم كتابة آيات من القرآن الكريم على قطع صغيرة وعلقها كتمائم، فهذا يعد امتهانًا للقرآن الكريم، حيث يوضع في مكان لا يليق به، ولا يعامل بالاحترام والتقدير اللازمين.
الشرك بالله: الاعتقاد بأن هذه التمائم تحمي من العين أو السحر أو غيرها من الأضرار هو نوع من الشرك بالله، حيث يعطى لهذه التمائم قوة خارقة لا توجد إلا لله تعالى.
التشبه بالكفار: تعليق التمائم يشبه ما يفعله بعض الكفار، حيث يعبدون الأصنام والتمائم ويعتقدون في قوتها.
عدم وجود دليل شرعي: لا يوجد أي دليل شرعي صحيح يدل على جواز تعليق التمائم القرآنية، بل إن السنة النبوية الشريفة نهت صراحة عن تعليق التمائم.
لماذا الخيارات الأخرى خاطئة؟
لا يوجد فيها أي محذور شرعي: هذا الخيار خاطئ كما سبق ذكره، فهناك العديد من المحاذير الشرعية لتعليق التمائم القرآنية.
لانه تقليد للهندوس: هذا الخيار غير صحيح، فتعليق التمائم ليس مقتصرًا على الهندوس، بل كان منتشرًا في العديد من الشعوب القديمة، ولكن هذا لا يبرر فعله في الإسلام.
سبب تحريم التمائم القرآنية لانه قد يكون فيها امتهان للقران لايوجد فيها اي محذور شرعي لانه تقليد للهندوس
الإجابة الصحيحة هي:
لأنه قد يكون فيها امتهان للقرآن.
تعليق التمائم القرآنية عمل محرم شرعًا، ويجب على المسلم الابتعاد عنه والالتزام بتعاليم الإسلام الصحيحة. الحماية الحقيقية هي بالتوكل على الله واللجوء إليه بالدعاء والاستغفار.